The Basic Principles Of اكتئاب السفر
The Basic Principles Of اكتئاب السفر
Blog Article
نعم، قد تؤدي كثرة التنقل إلى الشعور بالاكتئاب لدى بعض الأشخاص. فالسفر المتكرر يرهق النفس والجسد بسبب عدم الاستقرار وتغير نمط الحياة المعتاد، إضافةً إلى الابتعاد عن الأهل والمحيط المألوف.
وقد أوضحت غارثيا أن «بعض أعراض الحزن لا تعني أنك تعاني من اكتئاب ما بعد العطلة، لأن هذا النوع من الاكتئاب يقتصر على فترة حزن مؤقتة، يعود بعدها الشخص إلى طبيعته».
البقاء على اتصال بالأصدقاء والعائلة يمكن أن يوفر دعماً عاطفياً هاماً. التواصل مع الأشخاص الذين نحبهم والانضمام إلى مجموعات تهتم بالسفر أو الأنشطة الاجتماعية يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على الصحة النفسية.
إلا أن هذا الحل لم يكن كافيًا، فعلى الرغم من عودتها منذ أكثر من أسبوعين من إيطاليا – آخر وجهات سفرها ؤ ما زالت تشعر بالسوء.
التفريق بين هذه الأنواع يساعد على فهم الأسباب والتعامل معها بطرق فعالة، خصوصاً للمرضى الذين يحتاجون إلى دعم طبي لضمان راحتهم قبل وأثناء وبعد السفر.
_التقاط الصور والفيديوهات أثناء السفر؛ لما يبعث ذلك على السعادة عند مشاهدتها وتذكرها مستقبلًا.
إذا جربت بالفعل كافة الحلول السابقة ولكنك لم تشعر بأي تغيير، فننصحك بتجربة الحلول التالية:
يجب على الإنسان أن يتأكد في قرارة نفسه أن السعادة ليست فقط في التنقل والترحال والسفر والاستمتاع بالحياة هنا وهناك، بينما هنالك مثيرات أخرى ومناحي عديدة للترفيه والتسلية والنقاهة كالتجمعات العائلية والأسرية والعلاقات بالآخرين، وكذلك أعمال البر والخير والنشاطات المجتمعية المفيدة للبيئة من حولنا، كلها أمور إن تم إنجازها فإن الإنسان يشعر بسعادة غامرة تغنيه عن السفر والتنقل وكذا تخلصه من ملل الروتين اليومي المعتاد.
*الارتباط العاطفي مع ذكريات السفر: فما تزرعه الإجازات من لحظات سعيدة وذكريات مميزة قد يُشعر الكثيرين بالحزن تجاه تركها وراءهم والمضي في مكان آخر بعيدًا عنها.
نقل آمن وفعال: بفضل طائرات الإسعاف الجوي، يتم نقل المرضى بأعلى درجات الأمان، مع تجهيزات طبية متطورة، مما يضمن سرعة وكفاءة النقل خاصة في نور الإمارات الحالات الطارئة.
لذا عليه التفكير بصورة مستمرة بأنه يشعر بهذا الاكتئاب نتيجة افتقاده للراحة والمتعة الموجودان بالسفر، وأنها حالة مؤقتة.
الاعتناء بالنفس: بتناول الأطعمة الصحية وممارسة بعض التمارين الرياضية والالتزام بساعات محددة للنوم.
طلب المساعدة من نور الطبيب: في حال استمرار الأعراض أو ازدياد شدّتها فلا بأس من إعلام الطبيب المختصّ بالأمر؛ لتقييم الحالة وتحديد ما إذا كان هنالك حاجة لأيّ إجراءات طبية معيّنة.
وعندما تعود الى المنزل وتجتمع مع اصدقائك واهلك، سيمكنك الاسترخاء والاستمتاع بسماع قصص الآخرين بدلاً من قصفهم بذكريات السفر.